منتدي مكتوبي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
المواضيع الأخيرة
» حزب الشيطان فضيلة الشيخ أشرف الفيل
ابحاث باللغة الانجليزية بحث رقم 3 ارنست همشجواي I_icon_minitimeالثلاثاء يوليو 31, 2012 5:16 pm من طرف Admin

» الحرص علي العلم فضيلة الشيخ أشرف الفيل
ابحاث باللغة الانجليزية بحث رقم 3 ارنست همشجواي I_icon_minitimeالثلاثاء يوليو 31, 2012 4:48 am من طرف Admin

» معني الحسد فضيلة الشيخ أشرف الفيل
ابحاث باللغة الانجليزية بحث رقم 3 ارنست همشجواي I_icon_minitimeالثلاثاء يوليو 31, 2012 4:45 am من طرف Admin

» بحث كامل مفصل عن ثورة 25 يناير
ابحاث باللغة الانجليزية بحث رقم 3 ارنست همشجواي I_icon_minitimeالثلاثاء يوليو 31, 2012 4:39 am من طرف Admin

» بحث كامل عن الكون
ابحاث باللغة الانجليزية بحث رقم 3 ارنست همشجواي I_icon_minitimeالثلاثاء يوليو 31, 2012 4:32 am من طرف Admin

» بحث عن سيدنا بوسف
ابحاث باللغة الانجليزية بحث رقم 3 ارنست همشجواي I_icon_minitimeالأربعاء مارس 07, 2012 8:20 am من طرف Admin

» بحث عن ثوره 25 يناير
ابحاث باللغة الانجليزية بحث رقم 3 ارنست همشجواي I_icon_minitimeالجمعة ديسمبر 30, 2011 6:17 am من طرف Admin

» بحث كامل عن طه حسين
ابحاث باللغة الانجليزية بحث رقم 3 ارنست همشجواي I_icon_minitimeالإثنين ديسمبر 12, 2011 1:48 am من طرف Admin

» بحث كامل عن هجره الرسول
ابحاث باللغة الانجليزية بحث رقم 3 ارنست همشجواي I_icon_minitimeالإثنين ديسمبر 12, 2011 1:44 am من طرف Admin


ابحاث باللغة الانجليزية بحث رقم 3 ارنست همشجواي

اذهب الى الأسفل

ابحاث باللغة الانجليزية بحث رقم 3 ارنست همشجواي Empty ابحاث باللغة الانجليزية بحث رقم 3 ارنست همشجواي

مُساهمة  Admin الأحد يناير 02, 2011 4:50 am

ولد ارنست همنغواي في عائلة أمريكية من الطبقة الوسطى في أوك بارل OAK PARK ولاية الينويز في 21 تموز/ يوليو 1899. كان أبوه طبيباً، وأمهُ معلمة موسيقى، وبدأ همنغواي المهتم بالرياضة والصيد والذي يتحلى بروح تنافسية شديدة، بالكتابة حينما كان في المرحلة الثانوية من دراسته. وفي عام 1917، وبعد تركه للدارسة قرر أن لا يلتحق بالجامعة وحصل على وظيفة بصفة محرر في صحيفة (النجمة) في مدينة كنساس. وحينما دخلت الولايات المتحدة الحرب العالمية الأولى في عام 1917، حاول همنغواي ان يلتحق بالخدمة العسكرية المسلحة، لكنه رفض على أسس طبية حيث كان بصره ضعيفاً فالتحق كسائق سيارة إسعاف مع الصليب الأحمر وأرسل إلى ايطاليا في ابريل / نيسان 1918 .

وقد كان الذهاب إلى الحرب مبدئياً بالنسبة له لعبة أو مغامرة وبعد عدة سنوات قال همنغواي: " لقد كنت غبياً جداً عندما التحقت بالحرب الأخيرة، وأستطيع ان أتذكر فقط التفكير القائل بأننا كنا الفريق صاحب الأرض والنمساويين كانوا الفريق الزائر" . لقد كانت لديه رغبة بسيطة في ان يكون قريباً من ساحة المعركة. وفي 8 تموز/ يوليو 1918 وفيما كان ينقل شحنة من السجائر والحلوى والبطاقات البريدية إلى الجنود الإيطاليين في فوسالتادي بييفيFOSSALTADI PIAVE أصيب بقذيفة نمساوية انفجرت بالقرب منه، وعلى الرغم من ألمه الشديد في رجليه، نجح في إخلاء جندي مجروح من خلال نيران رشاشة إلى مركز القيادة قبل ان ينهار. وقد منحته الحكومة الإيطالية وساما عن هذا الفعل .وأرسل همنغواي من اجل النقاهة إلى مستشفى الصليب الأحمر الأمريكي المفتتح حديثاً في ميلانو. وهناك التقى بممرضة أمريكية وهي اغنس فون كوروكسي فوقع في حبها وتقدم إليها طالباً الزواج، إلا أن اغنس كانت اكبر من همنغواي الذي كان في التاسعة عشرة من عمره، بسبع سنوات، ووقعت في غرام شخص آخر.
عاد همنغواي إلى الولايات المتحدة حيث تم استقباله استقبال الابطال في أوك بارك. وبعد فترة من الراحة أصبح مراسلاً صحفياً لصحيفة تورنتو ستار، وفي عام 1921 تزوج من هادلي ريتشاردسون التي سافر معها الى باريس حيث عاشا جزئياً على ممارساته الصحفية وجزئياً على ميراثها، فيما كان يكرس أكبر قدر ممكن من وقته لكتاباته، وولد ابنهما في عام 1923.
لقد تلقى همنغواي التشجيع من عدد الكتاب الأمريكيين المغتربين حينئذ في باريس، ومن بينهم عزرا باوند (1885-1972) و غرترود شتاين Gertrutde Stein (1874-1946). وكانت باكورة منشوراته كتابا بعنوان (ثلاث قصص وعشر قصائد) (باريس 1923) و(في زماننا) وهي مجموعة قصص قصيرة نشرت في باريس عام 1924 و(هذه العناوين كانت من صنع المحرر وليام بيرد) . ونشرت مجموعة أخرى من القصص القصيرة بعنوان (في زماننا) في نيويورك في عام 1925، وتبعتها رواية هجائية بعنوان (سيول الربيع TheTorrents Of Spring) . وأصبح همنغواي محل اهتمام دولي في عام 1926 مع نشر روايته الموسومة (الشمس تشرق أيضاً the Sun Also Rises) والمسماة (مهرجان Fiesta) في النسخة الإنجليزية، وهي قصة حول الأمريكان المغتربين في أوربا بعد الحرب العالمية الأولى، أو جزء مما كان يسمى (الجيل الضائع) الباحث في أراضٍ أجنبية ومن خلال احساسات دخيلة عن طريقة للعيش تحلّ محل المجتمع المستقر الذي دمرته الحرب .
وفي عام 1927 تم طلاق همنغواي وهادلي فتزوج باولين بيفيفر Pauline Pfeiffer وهي كاثوليكية رومانية. وكان على همنغواي الذي أدعى بأنه قد تم تعميده من قبل قس إيطالي بينما كان راقداً في سريره بسبب الإصابة في الجبهة، ان يبقى كاثوليكياً بالاسم لبقية حياته، على الرغم من أنه قد طلق باولين وتزوج مرتين فيما بعد. وفي مارس/آذار/ 1928 بدأ العمل في باريس في رواية حول الحرب العالمية الأولى واستمر بالكتابة بعد عودته مع باولين إلى الولايات المتحدة في ابريل /نيسان . وفي يونيو/حزيران، عانت باولين من عملية ولادة طويلة وشاقة انتهت بعملية قيصرية، ونجا كل من الأم والطفل من العملية. بيد ان همنغواي استخدم هذه التجربة كأساس لنهاية روايته التي أنهى المسودة الأولى منها في أغسطس/ آب 1928، وخلال الصيف علم أن والده الذي أحبطه المرض، قد انتحر. وأمضى همنغواي اشهرا وهو ينقح بعناية ودقة مخطوطته التي لم تحظَ بأي عنوان حتى ديسمبر/ كانون الأول، ثم اختار (وداعاً للسلاح) وهو عنوان قصيدة للشاعر جورج بيـيل(1558-1597 تقريباً) والتي عثر عليها في كتاب أوكسفورد للشعر الإنجليزي.
ونشرت رواية ( وداعاً للسلاح ) على شكل سلسلة متتابعة في مجلة سكربنرز في أوائل عام 1929 وظهرت على شكل كتاب في سبتمبر/أيلول. وقد اجتذبت اهتماما كبيرا. وهمنغواي الذي تم تقليص مكانته في أوائل أيامه في باريس بعد ان قام في احدى المناسبات بسرقة حمامة من حديقة عامة، وإخفائها تحت بطانية الطفل حتى يتمكن من الوصول إلى البيت وإعدادها للعشاء، قد أصبح من الآن فصاعداً لديه القليل من الهموم المالية وأصبح بمقدوره أن يكرس نفسه للكتابة. ومع ذلك فقد خصص عوائد (وداعاً للسلاح) لزوجته الأولى وابنها.
وخلال السنوات اللاحقة كان وقت همنغواي منقسماً بين العيش في فلوريدا والقيام برحلات إلى أوربا وأفريقيا وكان مهتماً على نحو خاص بإسبانيا وبفن مصارعة الثيران الذي كتب عنه رواية (موت في العصر)Death in the Afternoon ِِ (1932) والتي ناقش فيها كذلك فن الكتابة . وتم نشر مجلد من القصص القصيرة بعنوان (الفائزون لا يحصلون على شيء) في عام 1932 أيضاً، وتظهر العبارة المقتبسة للكتاب بوضوح نظرة همنغواي المتشائمة أساساً للحياة، فالفائز لن يحصل على أي شيء، لا راحة باله، ولا متعته، ولا أية أفكار عن المجد وإذا فاز إلى حد بعيد بشكل كاف فانه لن يحصل كذلك على أية مكافأة داخل نفسه.
وغالباً ما كان يتم نشر اهتمامات همنغواي البعيدة عن الحقل الأدبي وهي مسألة كانت تضايقه أحياناً، وعندما تم تحويل رواية (وداعاً للسلاح) إلى فيلم في عام 1932 من بطولة غاري كوبر وهيلين هيس وأدولف فينجو تكدر همنغواي بسبب النهائية السعيدة في الفيلم ف(كاترين لا تموت في الفيلم) وبسبب وكلاء الصحافة التابعين للشركة المنتجة للفيلم الذين أعطوا دعاية كبيرة لبطولته خلال فترة الحرب وقدرته في الرياضة وخاصة في الملاكمة، وفي محاولة منه لإبطال مفعول مثل هذه الدعاية أدلى همنغواي بتصريح قال فيه انه كان في ايطاليا اثناء جزء صغير من الحرب الأخيرة وذلك فقط لأن الإنسان هناك أقل عرضة للقتل بشكل سيئ الصيت منه في فرنسا... وفي حين يقدر السيد همنغواي محاولة الدعاية لبنائه على شكل شخصية جذابة... فانه يستنكرها ويطلب من الناس في عالم السينما، أن يتركوا حياته الخاصة لحالها . ومع ذلك فأن حياته الخاصة لم تترك لحالها قط مرة أخرى، فقد كان شخصية مبذرة جداً بحيث يتعذر تجاهله ويبدو غالباً أنه يسعى إلى الدعاية لمغامراته.
وكانت رواية ( تلال أفريقيا الخضر) (1935) هي محصلة تجارب همنغواي في اصطياد اللعبة الكبيرة في شرق أفريقيا. ومنذ رحلاته في مرحلة الطفولة مع أبيه إلى الغابات، كان همنغواي دائماً مهتماً بالصيد وأظهر كذلك اهتماماً بصيد سمك المارلين في كوبا. وبعد بداية الحرب الأهلية الأسبانية في عام 1936 ذهب همنغواي إلى أسبانيا كمراسل مناهض للحرب... ورفض التورط بالمسائل السياسية لليسار خلال فترة الركود الكبير في فترة الثلاثينات من القرن العشرين في الولايات المتحدة قائلاً: بأن (أصعب شيء تقوم به هو كتابة نثر مباشر وصريح وصادق حول الكائنات البشرية... أن أي شخص يحاول ان يتخذ من السياسة منفذاً إنما يغش) ومع ذلك فهو لم يستطع تجاهل سقوط الفاشية في اسبانيا وهو البلد الذي أحبه. ومن هذه التجربة جاءت رواية (لمن تقرع الأجراس) 1940، وهي الرواية الأنجح تجارياً من بين كتبه منذ رواية (وداعاً للسلاح) وفي هذا الوقت طلق همنغواي زوجته الثانية وتزوج من مارثا جيلهورن وهي صحفية كان من قد عمل معها في اسبانيا. وخلال الحرب العالمية الثانية أصبح همنغواي مراسلاً صحفياً مرة أخرى، على الرغم من أنه شارك فقط في نهاية الهجمات فذهب إلى النورماندي بعد الغزوات في حزيران / يونيو 1944 وتم إلحاقه كصحفي بالجيش الأمريكي عندما دخل باريس . وذهب لاحقا الى داخل المانيا خلال المعركة. وبعد الحرب عاد همنغواي إلى كوبا حيث تزوج عام 1945 من زوجته الرابعة ماري ويلتش. وفي عام 1952 نشر رواية (الشيخ والبحر) وهي واحدة من أكثر أعماله استحساناً وفي عام 1954 مُنح همنغواي جائزة نوبل للآداب، وفي أواخر عقد الخمسينات من القرن العشرين تكرر دخول همنغواي الى المستشفى بسبب صحته المتردية ولأنه أصبح عرضة لحالات شديدة ومتزايدة من الاكتئاب العقلي وفي حزيران/يونيو 1961 أقدم على الانتحار .

Admin
Admin

عدد المساهمات : 119
نقاط : 354
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 29/12/2010

http://abhath-tarek.co.cc

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة


 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى